ابن جارتنا
في البيت اللي قدام بيتنا
انا شفت الواد ابن جارتنا
من اول نظره خطف قلبي
وانا واقفه في بلكونة بيتنا
وهو ولا على باله حبي
ومدوخ وياه قلبي
وخلاص ملى عليا كل عقلي
بقعد ارميله في جوبات
وهو مش في دماغه بنات
ال يعني الواد مكسوف
ومامته بتخاف عليه خوف
وماما فاهمه كل اللي بنا
بس صابره على اخرتنا
في مره قفشني وانا برميله
الجواب من تحت الباب
قالي اشوف حد غيره
وراح قافل في وشي الباب
رحت اعيط في البلكونه
لقيته باعتلي بلونه
كاتبلي عليها بحبك يامجنونه
قلتله ده كله وساكت
لازم يعني تقف ثابت
قالي والله عنيا خافت
وماما طلعت وشافت
ولقيت بابا ساكت
قلت دي ليله مش هتفوت
وبابا نزل عليا بالنبوت
ورحت مستشفى في اسيوط
بس كويس قلت لمحمود
اني بجد بحبه مووووووووووت
محمود مييييييييين؟؟؟؟؟؟؟؟!
[center]