عندما أهدي حبيبي أحرفي
أجدها لاتعطي معنى
مثل الذي في وجداني
لأن الذي في وجداني
أكثر بكثير
فأحتار
وتبدأ معاناتي
وتبدأ فصول إعترافاتي
بورقتي التي قد أمزقها بعد ذلك
لأنها قد تظهر نقاط ضعفي
ولكن بعدها
أحس بالراحة
وأنني وجدتُ ذاتي التائه
فهل ياترى أستطيع إهداء أحرفي
إليك يا من أحبك القلب
إليك يا من إحتوتك العيون
إليك يا من أعيش لأجله
إليك يا من طيفك يلاحقني
إليك يا من أرى صورتك في كل مكان
في كتبي .. في أحلامي .. في صحوتي
إليك يا من يرتعش كياني
من شدة حـبـيـبـي
الشوق إلى رؤياك
فقط عند ذكر إسمك
هذا أقل ما أستطيع التعبير عنه
لأن حبك يزيد في قلبي كل لحظة
ولأنك أنت
كل شيئ في حياتي
عندما ابدء بالكتابة اجد نفسى واجد ذاتى اجد نفسى تنطق بالحروف المقهورة التى تابى ان تتوارى بين السطور اجد ببعض الاحيان ان دمعى تنساب على ورقتى تبللها فتبقى حروفى هى ذاتى الخجول الذى تريد التحرر النهائى واحيانا عندما اكتب انسى ان لى ابجديات ومقاييس المفروض لا افرط بها اما عندما اكتب عن حبى اجده يتجسد بمعانى ضعيفة بين السطور لانى اجد حبى بداخلى نابع بكل حساسية\
مع تحياتي
/1/ علاء ميكو
/2/ محمود حبيب
على فكره الكلام ده بتاعي انا وابو حبيب وانا الكتبو
يريت يعجبكو